ما كنت أعرف أن صالح ولد خالي هو أخي من الرضاعة حتى عرفت ماما بعلاقتنا مع
بعض منذ سنة ، حتى هو ما كان يعرف و جن جنونها علي و عليه و بعدين عرفت
أنه رضع من ماما لما مرضت خالتي يوم عملت القيصرية . قبل ما تعرف ماما كنا
علاقة غرام قوية بس سطحية يعني فقط ملامسات و قبلات و لمس من فوق الكيلوت و
الكلسون و الصدرية ، ما وصلت بنا الأمور للغميق ههههه كنت متعلقة به كثيرا
و يوم عرفت أنه أخي زعلت كثيرا و تأسفت عليه و هو كذلك نفس الشيء . في أحد
الأيام و كان عمري 18 سنة بعد القصة بمدة و بعد ما قطعنا علاقتنا من بعض
رحت عند خالتي كعادتي و كنت عندها آخذ حريتي و انزع الحجاب و الخمار كأني
في بيتنا ، دقيت الباب و فتح لي صالح و دخلت بعد ما سلمت عليه و رحت مباشرة
للصالون نزعت الحجاب و بقيت في التنورة فقط و دورت على خالتي لكن ما
لقيتها لا هي ولا عفاف بنتها و لما سألت صالح قال لي خالتك خرجت و راجعة و
عفاف عندها عرس ليش انتي ما رحتي للعرس؟ لم اجاوبه و دخلت المطبخ كعادتي
لأني أعتبر بيت خالتي كبيتي و بدأت تحضير الغذاء و سألت صالح ماذا يريد أن
يأكل فدخل عندي مسرعا و بدأ يتحدث معي كما كنا سابقا فحذرته و لم يهتم و
قال لي مازلت أعشقك يا مجنونة فعنفته لكنه أصر فتركت المطبخ و ذهب للصالون و
في نظري أن خالتي سوف تأتي في أي لحظة و لم أدري أنها مع عفاف هي كذلك .
بعد مدة قصيرة دخل صالح عندي و كرر تفاهاته و لما عنفته أمسكني من يدي بقوة
و جذبني عنده و هو يقول لي نسيتي ما كان بيننا ؟ بدأت أهدءه و أبين له
الوضع و أنه أخي و أنا حرام عليه ، فرفض الفكرة و عانقني بعنف شديد و لهفة
مفرطة ثم بدأ يقبلني و أنا أمنعه و أحاول دفعه بقوتي و هو يمسكني بكلتا
يديه و يعصرني ثم هربت منه لغرفة عفاف و قبل أن أغلق الباب لحقني و منعني
من إغلاقه و رماني على سريرها ثم ارتمى فوقي و بدأ يقبلني بقوة و أنا أصرخ
لكن بصوت خافت خفت أن يسمعنا الجيران و أنفضح فهو لا يهمه لكن أنا تكوت
فضيحتي هي الطامة الكبرى لو علم أحد أنه تحرش بي أو حاول ممارسة الجنس معي و
مجتمعنا لا يرحم البنات ، مد يده لملابسي ينزعها و يقطع ما أمكن تقطيعه
حتى وصل لصدري و عصر بزازي و قرصني بشدة اوجعتني أيييييي كنت تعبت من
المقاومة ظل يعانقني و يقبلني حوالي ربع ساعة حتى انهارت قواي و استسلمت
لكن مرة على مرة انتفض و احاول منعه لكن لا فائدة . رفع تنورتي لرقبني و
بدأ يرضع صدري و يمص بزازي و حلماتي و يعضهما أحيانا لكن برفق و يلحس
بلسانه الطري الندي و يمرره فوق حلماتي حتى تغمرني قشعريرة غريبة مثل ما
كان يحصل لما كنا مع بعض نمارس سطحي فقط ، حنيت لتلك اللحظات الجميلة لكن
خفت كثيرا ، ترجيته يتركني أرجوك أخي صالح لا تتهور بلييز أنا أختك سناء
أرجواك ؟ صالح هنا غضب و قال لي أقسم لك لو تزيدي تقولي كلمة أخي أدخل زبي
في كسك و أفض بكارتك و أهرب من البيت مفهوم ، أنتي حبيبتي و بس أنتي عمري و
بس . غيرت طريقتي في الكلام و بدأت أناديه بحبيبي خاصة لما شفته نزل
كيلوتي بقوة حتى كاد يقطعه لولا تعاوني معه و رفعت رجلي لفوق لما شده بقوة ،
كان زبه عامل خيمة تحت البنطلون و منتصب بشدة و لما نزل البنطلون كان رأس
الزب خارج من الكلسون و يبان مبلل من الافرازات ، لما فتح رجلي و دخل
بيناتهم بقوة خفت أن يفض بكارتي و ترجيته و قلت له من دون خجل حبيبي صالح
لا تتهور و لو عازو تعمل أي شيء أعمله في طيزي من وراء أرجوك ، بدك تنيكني
نيكني بس من الطيز لا تلمس كسي بزبك و تضيع مستقبلي و حياتي ؟ قال لي لا
تخافي أنا أحرص عليكي أكثر من حرصي على روحي لكنك قحبة و ما تقدري مشاعري
بمجرد ما قالولك صالح أخوكي خنتي العشرة و نسيتيني . المهم هو كان شديد
السخونة و بمجرد ما حط زبه فوق كسي و بدأ يفرشي و يصعد و ينزل و يحكه على
بظري و هو يقبلني بقوة غير معهودة و يمص لساني و شفايفي حتى وجعني أما صدري
و بزازي فأصبح لونهم أحمر دم من العض و التقريص ، غلبته الشهوة و شفته بدأ
يرتجف و يصرخ و ينازع أعععع آآآهههه آآآيييي حبيبتي سناء آآهههههه و زبه
يرتج و يخبط يمين و شمال في أطراف كسي و بدأ يقذف المني على كسي و شعر
عانتي كذلك و هو يتلوى و يتخبط و يزفر كالأسد فوقي ، كان المني ساخن حار
جدا فوق كسي . أنا لما قذف رجعت لي الطمأنينة لأني كنت خائفة يكسرني لما
شفته هائج و غضبان علي . نام فوقي و هو يلعب بشعري و أنا تحته أبادله
المشاعر مرات ، ثم نهض و زبه منتفخ و متدلي أحمر ، فتح رجلي مرة ثانية و
بدأ يمسح المني من كسي و يتأمل كسي و هو مندهش من شكله و جماله و احمراره
الوردي و يتكلم وحدة يتغنى بجمال كسي و يمدحني ثم انهال عليه بالقبل و
اللحس و كان يدخل لسانه بين شفرات كسي و يحركه فيدغدغني و تغمرني لذة غريبة
حتى استسلمت هذه المرة و لم أعد أقاوم أو أترجاه ، ظل يلحس كسي و يمص بظري
يدخله في فمه كاملا و لما يكون في فمه يدغدغه بلسانه حتى أكاد أجن فأمسكه
من شعره و أشده و أنازع أمممم أمممم آههههه كان يعرف كيف يحرك شهوتي ، يدخل
أصبعه في كسي بحذر فأمنعه بردة فعل غير متوقعة ، فيمرره بين شفرات الكس
يلهب شهوتي و بظري المنتفخ الأحمر الذي تحول شكله من الشبق ليشبه زب الطفل
الصغير كما يقول صالح و هو يضحك هههههه عندك زب صغير يا سناء تقدري تنيكي
به أي بنت ههههههههه كنت أضع يدي في صدري و امسك حلماتي و أنا أرتعد تحته
حتى انفجرت شهوتي و عصرته بين رجلي بقوة و أنا اصرخ أححححح صالح حبيبي
أممممممم لا توقف أرجوك صالح حبيبي أييييييي أييييييي كمل كمل آآهههه يا
ماما آآهههه ارتعشت تحته بقوة و كسي يقطر في فمه حتى كدت أن يغمى علي من
اللذة الشديدة التي غمرتني فجأة و بقيت أتخبط في السرير كالمصروعة مدة من
الزمن و فم صالح لم يفارق كسي ابدا و نسيت بكارتي و شرفي و تمنيت أن يدخل
زبه في رحمي و يطفئ ناري الملتهبة ، الحقيقية الشهوة القوية تفقد التفكير و
التركيز ، فلولا رزانة صالح لكنت فقدت عذريتي . اترتميت على السرير و
ارتخى بدني و أغمضت عيني و تركته يفعل بي ما يشاء كنت في عالم آخر أستمتع
بتلك اللحظات اللذيذة التي لا توصف بمجلدات الكتب و مئات الأفلام . لما
أفقت كان زب صالح منتصبا مرة ثانية و هو يحكه على كسي و يدخل الرأس بين
شفرات كسي المبلل ، كان يمسك زبه بقبضة يده و يترك الراس خارجا ثم يدخله في
كسي قرابة السنتمتر أو سنتي و نصف حتى يلمس بكارتي مما زاد قلقي و خوفي
فقلت له توقف صالح لابد من أن اذهب للحمام ثم نواصل النييك انتضرني حبيبي
لازم أغسل كسي و تنيكني من الطيز كذلك ، صدق كلامي و تركني و تمدد في
السرير خاصة أني أمسكت زبه بيدي و لعبت به و قبلته و هو يضحك ، تظاهرت
بالذهاب للحمام فأغلقت باب الحمام و لم أدخل و أسرعت للصالون لبست حجابي و
خماري من دون كيلوت و لا سوتيان و أسرعت للباب هاربة منه ههههههههههههه
تركت له كيلوتي و سوتياني ذكرى مازال يقول لما يصادفني بأنه يحتفظ بهما و
يمارس العادة السرية عليهما ههههههههههههه . من يوما لم أذهب عندهم حتى
أتأكد هاتفيا بأن خالتي أو عفاف ابنتها في البيت
**************
**************
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق