زوجي الحبيب - قصة طويله هتشيبك2

14
شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم "

اجابني شادي ... وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب :

" اليوم خالد ما كان طبيعي ... من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر"

ثم سألني قائلا:

" قلك شي بالمطبخ ؟ "

ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون ... فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له:

" لا ما قال شي ... بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك "

وعندما لمست يده بلل كسي ... اجابني :

" انا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي "

وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا :

" وين كيلوتك يا شرموطة ؟"

" ااااه ... ايه العبلي بكسي يا حبيبي ... شلحته بالمطبخ بعد ما راح خالد ... هيجني كتير من تطليعاته على فخادي "

ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي ... وكأني به يدرك ... ومنذ زمن ... ان شريك تجارته ورزقه يطمح الان لمشاركته لحم زوجته ... فماذا تراه هو فاعل ... انه لن يفعل شيئا ... ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة ... على الأقل ليس الان ... لقد أصبح لحم زوجته ... بالنسبة اليه ... ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة ... وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد ... وهذا ما زاد من هيجاني ... ففيما هو كان يداعب لحم كسي ... كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله ... وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ... ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه ... وبدأ زوجي يأن ... وانا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ... ورحت اخلع عني كل ملابسي ... قطعة تلو الاخرى ... ثم سمعت شادي يقول:

" اه ه ... ايه مصي بعد ... بحبك وانت شرموطه ... اليوم جي على بالي انيك طيزك"

فأجبته بخبث ... فيما بدأت ألحس له بيضاته:

" شو كمان انت هيجك خالد ... هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك"

وأيضا لم يجب ... بل طرحني ارضا ... وبدأيخلع ملابسه ... فيما عيونه تحدق بعيوني ... وانا افرك كسي بعنف ... وأتأوه وأتلوى أمامه ... وأخرج لساني الحس به شفتاي ... وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ... ثم قلبني على بطني ... وراح يلحس لي بخش طيزي ... ويقبله بشهوة عارمة ... ثم أدخل أصبعين في شرجي ... وآلمني كثيرا ... غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم ... كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني ... فلم انطق بكلمة ... وتركته يمزق شرجي بأصابعه ... وتركته يزيد من ألمي ... ثم وبعنف وشهوة كبيرين ... لا بل بغضب وحنق كبيرين ... أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ... ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة ... شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين ... فخرجت مني اهة عالية

" اه ه ه ه .... فوته كله بطيزي ... اه ه ه .... وجعني بعد ... فوته للبيضات"

واستجاب زوجي ... ودفع المزيد من زبره في طيزي ... ثم المزيد ... الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي ... وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي ... وعندما أخرجه ... أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي ... أتذوق طعم أحشائي على زبه ... وانا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني ... وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا ... واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة ... فانا لم اقضي وطري بعد ... اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له ... وعدت أداعب نفسي أمامه ... وهو ينظر الي بدهشة واضحه ... ثم قال:

" كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟"

وبعد يومين ... ولكي أقطع الشك باليقين ... وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة ... قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد ... فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار ... وتنورة من نفس اللون ... ونفس القماش ... ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد ... قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه... لا كيلوت يضيق على كسي ... ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد ... وعندما حان موعد قدوم عشيقي ... وأحب الناس الى قلب زوجي ... عندما حان موعد قدوم خالد ... دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ... ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم ... وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته ... وعلى ضوء اجايته تكون رسالة خالد ... دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول :

" شو رأيك بهالتياب ... اشتريتهم اليوم "

نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال :

" حلوين كتير ... مبروك عليكي "

وأردف بشئ من التوتر:

" بس مبين مو لابسة ستيانه "

وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة ... وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي ... قلت له:

" ومش لابسة كيلوت كمان ... هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم "

وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي ... سألني :

" وناوية تقعدي هيك مع خالد ؟ "

نظرت في عيون زوجي ... وبصوت خفيض ... وكثير من الوجل ... اجبته:

" ايه اذا ما عندك مانع ... خالد بيستاهل"

وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي ... فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ... ثم قبل فمي ... ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه ... وانا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها... لا... إنها الأجابة التي كنت أتمناها ... واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية ... فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي ... شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ... ولتمنحه ... حينئذ ... كل حبها ... وكل روحها ... وكل جسدها.


ووصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ... ثم دخلت انا على خالد وانا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة ... وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء و التي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ... ثم بادرني بالقول:

" شو اليوم انتي غير شكل يا هدى "

احمرت وجنتاي كثيرا ... ولم أدري بماذا أجيب ... فهاهو خالد يغازلني امام زوجي ... وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه ... فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ... ومال خالد ... ثم سمعته يقول:

" نيالك يا خالد ... مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي"

وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي ... فأجابه بلهجة ممازحة:

" حلوة المراة لما تلبس ... بس حلوة اكتر لما بتشلح"

وضحكنا جميعا بصوت عال ... محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح ...غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك ... كنت اقول في نفسي ... إني حتما متعرية لك يا خالد ... وأمام زوجي إن اراد ... وخلف ظهره ان لم يرد.

وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي ... وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني ... احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته ... فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات ... وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط ... الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ... ولا ادري كيف ... للحظات ... تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي ... قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه ... وانا بدوري ... وبلا ادراك مني ... كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ... ولكن الحقيقة اني كنت فعلا اشتهي خالد ... اشتهي كل شعرة في جسده الشاب ... بل اني ... ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد ... منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي ... في عقلي ووجداني وتخيلاتي ... لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل ... وحان الوقت الان كي اخونه بلحمي ودمي ... وربما امام ناظريه ...

وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب ... انزويت قليلا في المطبخ ... انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته ... انتظره ليقبل علي ... أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة ... وكانت الثواني التي تمر وانا انتظره وحيدة في المطبخ ... اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغشيان من شدة توتري ... وبعد خمسة دقائق ثقيلة ... خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا ... لم اعد استطيع التحمل اكثر ... وقلت في نفسي ... اما ان ياتي الان او لا اريده ابدا ... ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي ... اغب منها عدة جرعات هستيرية ... علها تخفف عني شيئا من توتري ... ومرت خمسة دقائق اخرى ...

ولم يأتي خالد ... وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني ... وقلت في نفسي ... اذا انت لا تريدني يا خالد ... وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ... ودون اي كلمة ... وكالمرة السابقة ... امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ... ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه ... وبسرعة البرق ... وأيضا دون أي مقدمات ... أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري ... وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي ... وانا لا افعل شيئا ... فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها ... لارى عينان باردتان ... بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا ... رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ... ويهوى انتهاك حرمات غيره ... وأنا لا حول لي ولا قوة ... تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها ... وزوجي العزيز ... حامي الحمى ... في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله ... من أجل حفنة من دولارات خالد ... وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي ... وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني ... فتحت له ساقي ما استطعت ... ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وانا مستندة الى الحائط ... وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي ... واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ... ثم اسندت راسي الى الحائط ... وسمعت نفسي أهمس له:

" اااه ... ليش تاخرت علي ... كنت رح جن"

فأجابني بهمس ايضا:

" لا تآخذيني يا حبيبتي ... انا بدي اياكي من ساعة ما شفتك ... مبسوطة هلأ ... بتحبي العبلك بكسك كمان "

" ااا ه ه ... ايه ... العبلي في كمان ... شلحتلك الكيلوت عشانك ... اه ه ... انا بدي اياك من زمان ... طلع زبك ونيكني"

فأجابني بتهكم ... بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ... ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي :

" بركي اجا زوجك يا ممحونه "

وعلت اهات محني ولذتي ... واقترب كسي من الانزال على يده ... فقلت له:

" ما انت اشتريت زوجي من زمان ... واشتريتني معاه ... يلا طلعه وحطه بكسي ... بسرعه"

وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ... ويداي الاثنتان تساعده ... وخرج زبه الرشيق ... ورايته لأول مرة ... ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة ... وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه ... منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة ... وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ... ثم وقفت على رؤوس اصابعي ... وهو انحنى قليلا ... وبدفعة واحدة ... ولج كل زبه في كل كسي ... فانقطعت انفاسي للحظات ... ثم عادت متقطعة ... ثم تسارعت ... وأصبحت قريبة جدا من الانزال ... فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته ... أدفعها ما استطعت نحو جسدي ... طالبة المزيد من زبره في كسي ...

اهمس في اذنه:

" اييه ... نيك ... نيك بعد ... نيكني يا حبيبي ... اااه ... كسي بدو اياك من زمان ... نيكو ... شبعو لكسي ... شو حلو زبك بكسي"

اما هو فبلغت اثارته قمتها ... واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض ... يدفعني بكل جسده نحو الحائط ... وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة ... واخرج لسانه يلحس شفاهي ... فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ... ثم أحسست بجسدي كله يتصلب ... وبدأت بالارتعاش ... وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي ... مع انات صدري مكتومة متواصلة ... وبعد عدة رعشات ... ارتخت مفاصلي ... وشعرة براحة كبيرة ... وسعادة أكبر ... ورحت أقبل وجهه الجميل ... قبلات حب وحنان ... وامتنان ... اني أحب هذا الرجل بكل جوارحي ... احب سلطانه علي ... وأعشق اذلاله لي ... واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة ... يعض لحم بزازي ... ويبصق على وجهي ... ويبعص باصبعه فتحة طيزي ... وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي ... وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي ... لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي ... وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي ... عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي ... او ربما ليزيد من متعتي ... لينيكني الرجلان في ان واحد ... لينيكني زوجي وعشيقي ... ليتبادلا فتحات شهوتي ... فتكتمل متعتي بخروج اخرشعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي ... جنبا الى جنب مع زب خالد ... ولكنه لم يأتي ... لا لينتقم ... ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير ... واتى خالد ظهره في كسي ... وعلا صوته هو ايضا ... وانساب مني زبره مع ماء شهوتي جداول صغيرة على أفخاذي ... نزولا حتى قدماي ... لتستقر بقعا صغيرة على أرض مطبخي ... ثم سحب زبه من كسي قائلا:

" نظفيلي ايري يا شرموطة"

سمعا وطاعة يا حبيبي ... وهل هناك أمتع وأجمل من تنظيف زبر قد قام بواجبه على أكمل وجه ... وركعت على ركبتاي فاصبح زبره المبلل بمنيه وماء كسي قبالة فمي ... اخذته بيداي الاثنتان أقبله والحس كل بوصة في عضوه الجميل ... ثم ادخلته فمي حتى لامس زلعومي ... مرارا وتكرارا ... الى ان سمعته يقول:

" اه ... رح تجيبيلي ضهري كمان مرة ... خلي شوي لغيرك"

ثم ادخل زبه في سرواله ... وانصرف يرتب ثيابه ... وانا جلست على ارض المطبخ ... اسبح بماء عهري ... غير مصدقة اني قد فعلتها ... في منزلي ... وزوجي يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه ... دون ان يحرك ساكنا ... لا ... ربما قد حرك شيئا ... ربما قد اخرج زبه يحلبه على وقع اهات زوجته تنمحن وتنتاك من زبر صديقه خالد .

وبعد قليل من مغادرة خالد لمطبخي ... توجهت الى الحمام ... انظف اثار الجريمة ... وعندما نظرت الى وجهي في المرآة ... هالني المشهد الذي رأيته ... كانت عيوني ممتلئة بالدموع ... وفمي ملطخ بأحمر الشفاه الذي كنت أضعه ... وشعري منثور في كل اتجاه ... لقد كان واضحا انني كنت غارقة في السفالة حتى اذناي .... ولكنني لم أشعر بأي ذنب مما كنت أفعل ... بل على العكس ... شعرت بسعادة عارمة ... سعادة أتتني باتجاهين ... من تذوق كسي لزب طال انتظاري له ... ومن اسماع صوتي لزوجي انتاك من زبر غير زبره ... وقبوله غير المعلن لسفالتي تلك ... غير ان سعادتي ومتعتي لن تكتمل قبل ان أجامعهما معا ... في ان واحد †فراش واحد

وقبل أن أسكب الماء على جسدي ... رحت أمسح بأصابعي مني خالد عن أفخاذي وكسي ... ثم أتحسس لزوجته ... وأشمه ... وأضعه في فمي ... لا أدري كيف تحولت فجأة الى عاهرة وضيعة لهذه الدرجه ... عاهرة تداعب باصابعها مني رجل غير زوجها ... تستمتع بوجوده في فرجها وعلى جسدها ... وتسكر لرائحته تعبق في انفها ... وتستطيب طعمه في فمها ... بعد ان عشقته وهوينهمر داخل كسها منذ لحظات ... ولم أعد أدري ... هل انا فعلا عاهرة وضيعة ... أم أن شهوتي وحبي لخالد أفقدانني كل عقلي ... بعد ان افقدانني كرامتي وعنفواني.

وفي الحمام ... سرح عقلي في تخيلات وتهيؤات لمجون وفجور ما بعده فجور ... وتمنيت في تلك اللحظه ... ان اخلع كل ثيابي ... واخرج عليهم داعرة فاجرة ... لألقي بجسدي العاري عليهم ... ليعبثوا به باصابعهم العشرين وبافواههم والسنتهم ... وليملأوا كسي وطيزي من حليب ازبارهم مرات ومرات ... تمنيت لو أستطيع ان أفعل ذلك ... ولكن كل ما استطعت فعله ... هو اني خلعت ثيابي الجديدة ورميت نفسي بالبانيو ... وملأت جسدي بالشامبو ... ثم وبجنون وعنف بدأت باصابعي اقتحم فتحتي طيزي وكسي ... أتأوه وأتلوى ... أتخيل زبر خالد يغتصب زوجة شريكه ... أتخيله يهين شرف شريكه أمام عينيه ... أتخيله يقذف بحليب أيره على وجهي وشعري ويسمعني شتى الألفاظ البذيئة التي أستحقها كلها ... وأتيت شهوتي مرات ومرات ... طوال ساعة كاملة ... وخرجت من الحمام إمرأة أخرى ...سعيدة أو تعيسة ... لست ادري ... ولكني بالتأكيد ...

خرجت وانا مصممة على مواجهة زوجي بحقيقة خالد ... وبما يجري بيني وبينه ... وبشهوتي العارمة له ... فإما أن يزيد من متعتي ... ويعلن لي صراحة بانه يعلم كل شئ ... ويشاركني لحظات جنوني ومجوني مع شريكه ... وإما ان يغضب لشرفه وكرامته ... ويضع حدا لحفلات الشرمطة التى تدور في منزله ... وينتهي الأمر.

خرجت مرتدية روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام ... متمنيتا ان يراني خالد هكذا ... ولكنه كان قد غادر ... فتوجهت الى غرفة نومي لاجد شادي ... زوجي مستلقيا على السرير ... يتصفح دفتر حساباته ولم ينظر الي ... فتوجهت الى المرآة أمشط شعري الاسود الطويل ... ثم سمعته يخاطبني قائلا:

" شو مبين حمام قبل الزيارة وحمام بعد الزيارة "

ولكنني لم اجبه ... بل توجهت الى السرير ... وجلست على حافته بشكل جانبي ... ونظرت الى دفتر حساباته ... وسألته:

" شو كيف هالشغل مع خالد "

فأجابني بسرعة :

" و**** يا حبيتي هيدا خالد هدية من السما ... اليوم خبرني انه بدو نفتح فرع جديد للشركة "

ولم أعلق فورا ... بل مددت يدي نحو زبره اداعبه له من فوق البيجامة ... وهو بدوره مد يده الى بزي الاقرب له يعتصره بلطف ... ثم قلت له:

" اليوم صاحبك ما اكتفى بالنظرات"

ولم اكمل كلامي ... منتظرة ردة فعله ... واذا بيده تنحدر الى ما بين فخذاي ... ثم الى كسي ... فاستلقيت بجواره ... فاتحة ساقي لاصابعه تلج في كسي المتورم ... وادخلت يدي في بيجامته اساعد زبه على الانتصاب ... ثم بدأت اقبل فمه ووجهه بهدوء ... وسمعته يهمس في أذني:

" احكيلي ... قوليلي شو عمل"

وفيما انا أنمحن على اصابعه في كسي ... واقبل شفاهه بشهوة وحب ... بدأت أهمس في أذنه كلمات ... لم أكن أتخيل أنها ستجرأ على الخروج من فمي ... ولكنها خرجت ... خرجت متقطعة ... مثيرة ... لاهبة ... فقلت له:

" صاحبك ناكني ... حطني على الحيط ... وطلع زبه ... وناكني عالواقف"

وقبل ان أكمل اعترافاتي المثيرة المهينة لفعلتي الشنعاء ... أحسست بزب زوجي ينزلق بكسي ... فخرجت مني شهقة أسكتتني عن الكلام ... وأحسست بدموع تخرج من عيوني ... ولا أدري لماذا هذه الدموع الان ... أهي ندم على ما اقترفته يداي بحق نفسي وزوجي ... أم هي حزن على زوج باع لحم زوجته من أجل المال ... أم هي دموع الفرح ... من استقبال زوجي الهادئ الهانئ اعترافي له بالخيانة... وما يحمله هذا الاستقبال من قادم المتعة لجسدي ... تلك المتعة التي قليل من النساء يدركون لذتها واثارتها ... متعة زبرين يرقصان امامي شهوة لجسدي ... وهاهو أحدهم يندفع عميقا بكسي ... وصاحبه يمتص حلمات بزازي بنهم شديد ... قائلا:

" احكيلي ... انبسطتي وهو عمينيكك يا شرموطة"

واجبته ... وانا غارقة في شهوة ولذة ما بعدها لذة:

" ايه انبسطت كتير ... اااه ... انا شرموطتك يا حبيبي ... شرمط على لحم مرتك زي ما بدك ... مرتك بتحب الشرمطة ... اااه ه ... نيكني بعد ... كب حليبك بكسي زي ما كبه صاحبك "

وعلى وقع كلمات زوجته اللاهبة ... بدأ زوجي شادي يقذف في كسي حمما هائلة من حليب زبه ... وهو مثار حتى الثمالة ... وانا شبه فاقدة للوعي من المتعة التي نالها جسدي اليوم ... ومن متعة بدات تدغدغ خيالي ... سينالها جسدي ... ان عاجلا ام اجلا ... وعندما انتهى او كاد شادي من افراغ حمولة بيضاته ... قلت له وانا ما زلت أئن من ضربات زبه لكسي ... قلت له:

" اعطيني زبك انظفلك اياه ... اعطيني انظفه زي ما نظفت زب خالد "

وبسرعة اخرجه من فرجي ليضعه في فمي ... قائلا:

" خديه مصيه ... انتي بتحبي مص الايورة ... ما هيك يا شرموطة"

" مممممم ... ايه يا حبيبي ... بموت بمص الاير ... بدي مص زبك وزب خالد مع سوى ... نيكوني انتو التنين مع سوى ... شوف بزازي ... شوف اسنان خالد كيف معلمي عليهم"

وبهذه الكلمات ... انهار زوجي على جسدي ... وأحسست بأنفاسه لاهثة متلاحقة ... ثم احتضنني بذراعيه ... هامسا:

" بحبك كتير يا هدى"

" وأنا بحبك أكتر يا حبيبي "

ثم استلقى بجانبي ... ولم يعد أحد منا يتفوه بأي كلمة ... كلانا كنا نفكر ... بل كلانا يتخبط بأفكاره ... كيف ولماذا وصلنا الى هذه الدرجة من الجموح ... والى أين سيقودنا جموحنا هذا ... والى متى يمكن أن نستمر هكذا ... لا أحد منا يعلم ... ولكننا بالتأكيد ... كنا كلانا نعلم شيئا واحدا ... هو يعلم أن القادم من الأيام سيجلب له المزيد من المال ... وأنا أعلم ان تلك الأيام ستجلب لي المزيد من متعة جسد خيالية ... ويبقى السؤال الأهم ... هل ستبقى زوجته ... هي نفسها حبيبته ... وهل سيبقى زوجي ... هو نفسه حبيبي ... أتمنى ذلك .
ومرت ثلاثة أيام قبل أن يحين موعد قدوم خالد ... ثلاثة أيام كانت ثقيلة جدا علي وعلى زوجي شادي ... لم نجامع بعضنا خلالها ... ولم نتحدث عن موضوعي مع خالد ... لا تصريحا ولا تلميحا ... وكنا كلانا نحاول تجاهل ما قد حصل ... ربما لأننا لم نستوعب بعد حجم ذلك الذي حدث ... او ربما لم يصدق كلانا ان كسي ذاق زب خالد ... ولكن أيضا ... ربما كنا ننتظر وقوع شئ أكبر ... فكان الهدوء الذي يسبق العاصفة ... غير ان زوجي أخبرني أن خالد سيوقع معه اوراق الفرع الجديد ... وسيتباحثان في راس ماله عند قدومه الى منزلنا بعد يومين ... وهذا يعني صفقة كبيرة متكاملة ... سأكون أنا عرابتها ...

واتى خالد ... ومعه اوراق الفرع الجديد ... ومعه كاد قلبي يقفز من مكانه لشدة اثارتي وتوتري ... وبالطبع ... وكالمرة السابقة ... جلست معهم بلا أي ملابس داخلية ... ولكن هذه المرة ... جلست معهم بلا خجل ولا وجل ... ولماذا الخجل ... وقد قدت بيدي الاثنتين زب خالد الى كسي ... وأرضعته حلمات بزازي ... ومصصت له زبه يقطر منيا أودعه رحمي ... فمما سوف أخجل بعد ... ولماذا الوجل ... وزوجي شادي ... الرجل الثاني في الغرفة ... صاحب الحق الحصري بجسدي ... قد تنازل عن حقه لشريكه ... وبات الان ... يعلم علم اليقين ... أن الرجل الجالس بقربه يشتهي زوجته ... وزوجته تشتهيه ... بل وكشفت له كل الاماكن المحرمة بجسدها ... وجعلته يدنس كل تلك الاماكن ... واستمتع بفرجها واستمتعت بفرجه ... واهم من كل ذلك ... إنه يدفع وبسخاء ثمن كل شبر يستمتع به من لحم زوجته ... وأنا ... أمام حال كهذا ... لم يعد في نفسي مكان للخجل او الوجل ... ولتسقط كل أقنعة النساء الزائفة ... ولأظهر لهم ... كل عهر النساء ... وكل فجورهن ودعارتهن ... وكل رغباتهن الدفينه بالثورة والتمرد والعربدة ... وأنا كلي يقين ... أنني بقدر ما أثيرهم سيمتعوني ... فلأثيرهم حتى المجون ... ليمتعوني حتى الجنون.

فارتديت لهما تنورة قصيرة ... واسعة قليلا ... تسمح لي بفتح ساقي لهما متى شئت ... وتسمح لعيونهم برؤية شعرة كسي ... بل برؤية عهري وفجوري ... وفتحت ساقي كثيرا ... وشاهدا عريي وعهري كثيرا ... فزوجي كانت تحمر وجنتاه ... وتسقط عيونه على الارض عند رؤيته لي فاتحة ساقي ... وشريكه خالد ... يجف حلقه ... فيب*** بجرعة من كاس الويسكي الذي كنت أملأه له كلما فرغ ... وقد ملأته له كثيرا ... اما أنا ... فعند كل فتحة لساقي ... ترتسم على وجهي معالم الشرمطة ... وتزوغ عيوني أنظر في عيونهم ... وعندما يتجرأ أحدهم على النظر الى الذي بين فخذاي ... كنت أشعر به يزداد لزوجة ... حتى بدأ يحرقني من كثرة السوائل التي كانت تهوج وتموج في داخله ... كنت اثيرهم كثيرا ... واثرت نفسي اكثر ... وكدت انهض عن مقعدي لاضع كسي في فم احدهم ... عل لسانه يطفئ شيئا من ناري ... وبعد ساعة من وصول عشيقي خالد ... ساعة من المفاوضات مع زوجي ... ساعة من المحن والاثارة والمجون ... وقع خالد على اوراق الفرع الجديد ... ثم وضع القلم ... ونظرالى ما بين ساقي ... ففتحتهما له ما استطعت ... ولم اغلقهم هذه المرة ... بل وأدخلت يدي في قميصي اداعب بزي وحلمته المنتصبة امامهما ... فهيا ايها الاحمق ... ماذا تنتظر ... إني ادعوك الى كسي امام زوجي ... وهو ينتظررؤيتك تلتهم جسد زوجته المتعرية لك وحدك ... يريد أن يرى زوجته كيف تحب رجل اخر غيره ... يريد ان يرى زوجته تقبل شفاه رجال اخر امامه ... يريد ان يرى زوجته ترضع زبا غير زبه ... وتشرب منيا غير منيه ... وتفتح ساقيها لتنتاك بعضو رجل غير عضوه ... وخيم صمت قصير مثير على ثلاثتنا ... كانت فيه عيون خالد ... تتنقل من التحديق في كسي ... الى النظر الى صدري تداعبه يدي ... ثم النظر الى زوجي ... وكانه غير مصدق لما يرى ... ربما هو معتاد على أخذ ما يريده عنوة ... اما الان ... هو يجد نفسه امام زوجين من نوع اخر ... زوجان يقدمان له ما يريد على طبق من فضة ... واخيرا ... نطق خالد ... نطق مخاطبا زوجي ... وعيونه قد تسمرت على كس بدأ ماؤه ينساب شهوة لمتعة طال انتظاره لها ... نطق فقال:

" معك خبر انه كس مرتك حلو "

وهز زوجي راسه موافقا ... مع ابتسامة صغيرة ... ولكن دون أن يتكلم ... أما انا ... فما ان وقعت تلك الكلمات على مسامعي حتى انهرت تماما ... ورحت ... وبهدوء ... افك ازرار قميصي ... وخلعته ... واصبح نصفي الاعلى عاريا من اي ملابس ... ودون توقف ... خلعت ما تبقى على جسدي يستر شيئا من لحمي ... خلعت التنورة ... وجلست امامهما عارية كما خلقني ربي ... ولم اكتفي بذلك ... بل رفعت قدماي على كلا حافتي الكنبة التي كنت اجلس عليها ... وبدأت أداعب كسي المفتوح عن اخره امامهما ... وقفز بظري الى الامام يتحدى لسانيهما ... وعلى الفور ... راح خالد يفك ربطة عنقه متوجها نحو مقعدي ... زاحفا على يديه وركبتيه ... وفي ثوان ... كان يقبل بظركسي ويلحسه ... وينيكني بلسانه ... وأنا بدأت أتأوه وأتلوى ... وعيوني مثبتة على عيون زوجي ... انظر اليه يشاهد زوجته تشرمط امامه ... انظر اليه يشاهد كس زوجته الذي لم يشاهده احد سواه ... والذي كان له وحده طوال عشر سنوات ... يشاهده الان مفتوحا عن اخره لفم خالد ... يشمه ويعضه ويلحسه بوحشية ونهم ... وأنا أضغط بيدي الاثنتين على رأسه ... أدعوه ليضع المزيد من لحم كسي في فمه ... وفجأة وقف خالد على ركبتيه ... واخذ يفك حزام بنطاله ... قائلا لي:

" بدك تنتاكي قدام زوجك يا شرموطة"

فاجبته ... مجنونة بكلماته ... مخمورة بضربات لسانه على بظري الملتهب ... ومسحورة برؤية زوجي لتعريصي وبسماعه لانات محني المتواصلة ... أجبته:

" اااه ... ايييه ... نييييك ... نيك كسي ... انا شرموطة بموت بالنيك ..."

وقبل ان اكمل ... أمسك خالد بكلا ساقاي ... ليسحبني عن الكرسي الذي اجلس عليه ... وأصبحت نصف مؤخرتي على المقعد ... ونصفها الاخر ... مع كسي ... تتدلى خارج المقعد ... وهذا النصف ... التحم بزب خالد يضرب بقوة وعنف جدران رحمي ... فيما انا بدأت بالصراخ والولولة ... وجسدي كله يهتز تحت ضربات زب خالد العنيفة ... وسمعته يقول:

" يلا انتاكي يا ممحونه ... الهيئة يا شادي مش عمتعرف تشبع مرتك ... شوف كيف بينيكوا النسوان الشراميط اللى متلها ... اه ... خدي يلا ... اشبعي"

ولم يعد يستطيع زوجي شادي الصمود أكثر ... فأخرج زبه شبه منتصب وتوجه نحوي ... ليضعه امام وجهي ... وما أن أصبح في متناول يدي وفمي ... حتى أخذته بكلتا يداي ... أقبل رأسه قبلات متتالية مجنونة محمومه ... وانا ما زلت أهتز بقوة من ضربات صديقه خالد لكسي ... ولا ادري لماذا هذه المرة ... كنت اقبل زب زوجي بكل هذا الحب وهذا الشوق ... وكأني اعتذر له ... أعتذر له عن كل هذا العهر ... وهذا الشبق ... أعتذر له عن فتح أسوار كسي داعرة فاجرة لزبر اخر غيره ... او ربما كنت امص زبر زوجي بنهم وشغف ... أشكره ... وأظهر امتناني له لسماحه لزبر اخر كي يمتعني ويثيرني حتى الجنون ... ينيكني ليجعل انهارا من ماء شهوتي تفيض غزيرة بلا توقف ... وبعد ان ولج كل زبر زوجي في كل فمي ... كما كان كل زبر خالد يلج في كل كسي ... سمعت زوجي يأن منتشيا بمصي لزبه ... واخذ يشاركني مجوني ... فشاهدته يقبض على بزي ليوجه حلمته الى فم خالد ... الذي أخذه من يد زوجي يرضعه ... وزوجي يعتصره له في فمه ... وبدأنا جنسا ثلاثيا لم أكن اتخيل جماله ومتعته الا بعد ان جربته ... جنسا ثلاثيا غرقنا فيه ثلاثتنا في بحر من الشهوة واللذة والفجور ... فبعد أن أتتني رعشات قوية متتالية ... اصبحت كمن أصابته حمى مفاجأة ... فكنت احيانا أهذي وأتمتم بكلمات لم أكن أعرف كيف تخرج من فمي ... واصرخ احيانا أخرى ... وتحتار يداي أين تحط وماذا تمسك ... أأمسك زبر زوجي أم بيضاته ... أم زبر خالد ام بيضاته ... ام اتحسس مؤخراتهم يحركونها باتجاه جسدي ... ام اقرص باصابعي حلمات بزازي اريد اقتلاعهم من مكانهم لشدة هيجاني ... وكانت قمة شهوتي عندما اخرج خالد زبه من كسي ... ليقف على قدميه ويوجه زبا منتصبا محتقنا حانقا ... يوجهه على جسدي ووجهي ... وامطرني بوابل من منيه ... كانت كل دفعة منه تحط على وجهي او شعري او جسدي تصيبني بالجنون ... فاسارع الى لعقها اينما وقعت ... وكانت اشهاها ... دفعة وقعت على زبر زوجي لعقتها وابتلعتها هنيئا مريئا ... وما هي الا ثوان حتى بدأ زوجي يملأ فمي بحليبه ... ابتلع ما استطعت منه ... وأمسح الباقي على كل وجهي ... اهمهم وازمجر مع صراخهم وهم يريحون انفسهم من احتقان كاد يمزق شرايين ازبارهم ... احتقان سببته لهم طوال ساعة كاملة بعهري وفجوري ... وبعد ان افرغ كلاهما ... تراجعا كل الى كرسيه ... اما انا ... فما زلت ممعنة في فجوري وجموحي ... أدخل ثلاثة اصابع في كسي ... والحس ما تبقى من حليب ازبارهم عن جسدي ... وانا اهذي:

" مممم ... شو طيب حليب الايورة ... اعطوني زب امصه ... بدي بعد اشرب حليب "

غير أن أحدا لم يستجب لطلبي ... بل راحو ينظرون الي ويتمازحون ... فقال خالد لشادي:

" قوم جيب لمرتك رجال تالث ينيكها ... الهيئة زبرين ما بكفوها"

فاجابه زوجي ضاحكا :

" قولك هيك "

اما انا فكنت أقول في نفسي ... لما لا ... فليأتي ثالث ورابع ... وليركبوا زوجة عاهرة امام زوجها ... زوجة تفجرت لتوها كل براكين شهوتها ... زوجة لم تعد تشعر من كل كيانها سوى بقطعة لحم صغيرة بين فخذيها ... بظر لئيم يرفض الاستكانة والهدوء ... قطعة لحم صغيرة لم اكن اعتقد ان وجعها مؤلم مقلق يصيبني بالجنون.

وبعد دقائق قليلة ... وجدت نفسي ازحف على ارض الصالون ... واركع على ركبتي بين الرجلين ... واخذت زب خالد بيدي اليمنى ... وباليسرى اخذت زب زوجي ... ادلكهم بهدوء ... سعيدة بملمسهما على راحة يدي ... وبدءا بالتورم والانتفاخ ... فاقبلت بفمي على زب خالد ... مصصته وادخلته كله في فمي ... حتى اكتمل انتصابه فيه ... ثم اخرجته وتناولت زب زوجي ... امصه هو الاخر ... دون ان ادع زب خالد يفلت من يدي ... فانتصب الاثنان ... وسمعت خالد يقول لي :

" قومي اقعدي عليه يا شرموطة"

ووقفت استعد لأهبط بكسي على زب خالد ... غير ان زوجي شادي كان له رأي اخر ... فاذا به ينهض فجأة ليمسكني من يدي ... وسحبني عارية الى غرفة نومنا ... وتبعه خالد ... بعد ان خلع كل ثيابه ... وهناك ... على فراش الزوجيه ... فراش الطهر والعفاف ... بدأت جولة أخرى من العهر والفجور ... نام زوجي على ظهره ... ونمت انا فوقه ... زبه في كسي ... ينيكني بهدوء ... وانا اقبل شفاهه ووجهه ... وبعد لحظات ... وقف خالد على السرير ... ثم انحنى بزبه على مؤخرتي ... يغازل فتحة شرجي علها تنفتح له ... فوضعت كلتا يداي على فلقتي طيزي ... وباصابعي العشرة فرقت الفلقتين عن بعض ... لينفتح بخش طيزي لزب خالد ... وادخله فيه ... حتى شعرت ببيضاته تصطدم بزب زوجي في كسي ... وراح الاثنان يحركون ازبارهم في كلا الفتحتين ... وتحقق حلمي ... واكتملت متعتي ... وناكني الاثنان ... زوجي وشريكه ... في وقت واحد ... وعلى فراش واحد ... ورحت اصيح:

" ااااااه .... اييييه ... نيكوني بعد .... نيكونييييييييي .... نيكونيييي ... ممممممم ... شو حلو النيك"

وبدأت رعشاتي تتوالى ... قوية عنيفة ... لم اشعر بمثل قوتها في حياتي ... كنت اشعر بمائي يخرج من بين ضلوعي ... بل اشعر به يخرج من روحي ... ولم اعد استطيع الصراخ ... بل انين متواصل مكتوم ... ولم اعد ادري ما الذي يجري لجسدي ... فقط اشعر به يهتز من الاسفل الى الاعلى ... ومن الاعلى الى الاسفل ... فأغمضت عيوني ... مستسلمة لزبين ثائرين ... استفزيت فحولتهما ... فأذاقانني ويل غضبهما ... وافقدانني وعيي ... وثانية قذف الاثنان في احشائي ... عندها فقط ... اطلقا سراح جسدي ... منهكا متعبا ينساب من كلا فتحتيه حليب ساخن التقت جداولهما عند افخاذي ... وساد الهدوء غرفة نومي ... هدوء لم يكن يعكره سوى انفاس لاهثة متلاحقة من ثلاثتنا ... زوجي عن يساري ... وشريكه عن يميني ... نظرت الى كليهما ... ثم مددت يدي نحو افخاذي ... واخذت دفعت من منيهما على اصابعي ... لاضعها في فمي ... ولست ادري ... هل كنت اتذوق مني زوجي ... ام مني خالد ... ام هو مزيج شراكتهما ... وارتسمت ابتسامة على وجهي ... واسدلت جفوني ... ورحت في نوم عميق ...

وانتهت تلك الليلة المشهودة ... عندما فتحت عيوني لاجد خالد فوقي يحاول ادخال زبه في كسي ... قائلا لي:

" بعد بدي نيكك مرة قبل ما روح "

فاجبته :

" نيك يا حبيبي ... نيك كسي وطيزي ... نيكني زي ما بدك ... وايمتى ما بدك"

وولج زبه في عميق كسي ... وفمه يمتص حلمات بزازي ... واستيقظ زوجي النائم بقربي ... والتقت عيناه بعيوني ... نحدق ببعض ... بينما خالد فوقي ... يرمي بكل ثقل جسده العاري على جسدي العاري ... ومؤخرته تتحرك بين فخذاي المفتوحان ... يدفع بها على كسي ... ليدخل المزيد من زبه في كسي ... وانا لا افعل شيئا ... سوى النظر في عيني زوجي ... مع انات واهات متواصلة ... واستمر خالد ينيكني لاكثر من عشرة دقائق ... كان زوجي فيها ... هو الاخر ... لا يفعل شيئا سوى النظر في عيناي ... ثم سمعنا كلانا خالد يزمجر ... وبدا يقذف في كسي ... دافعا المزيد من زبه في احشائي حتى احسست به قد وصل الى حلقي ... وبعد عدة هزات عنيفة لجسدي ... ارتمى خالد على ظهره من الجهة الاخرى ... قائلا:

" اااا ه ... يا شرموطة ... يا هيك النسوان يا بلا"

ثم نهض عن السرير ... وراح يرتدي ثيابه ... ولم نكلمه او يكلمنا ... وكنا انا وزوجي لا زلنا ننظر في عيون بعض ... ولا ادري ... هل كنا نتعاتب بتك النظرات ... ام كنا نتغازل ... ام كنا نسأل انفسنا ... وماذا بعد؟

التعليقات

  1. منين يحب.ينيك.مرتي00971565517340واتس

    ردحذف
    الردود
    1. انا.عايز.زب.كبير.يدخل.كس.مراتي

      حذف
    2. انا فحل عكيفكم😉😉

      حذف
    3. تعال انيك مراتك
      01207336177

      حذف
    4. تعال انيك مراتك
      00967773399942

      حذف
    5. تعال انيك مرتك القحبه هاذا رقمي وتس 00966775766831

      حذف
  2. أود أتعرف على صاحب التعليق الذي رقمه وارد أعلاه وهو:
    009715655177340
    راسلني على صفحتي وهذا رابطها:

    https://www.facebook.com/profile.php?id=100069350980193

    ردحذف
    الردود
    1. أود أتعرف على صاحب التعليق الذي رقمه وارد أعلاه وهو:
      00971565517340
      راسلني على صفحتي وهذا رابطها:

      https://www.facebook.com/profile.php?id=100069350980193

      حذف
  3. بنات اسحاق اوملكات اومتحررين عندي قروبات وتس اب للجادين رقمي وتس اب 00967730506104اوديوثين جادين يصوربلاثبات غيرهم بلوك اومطلقه مرمله تشتي تتزوج بجدتجي وتس اب

    ردحذف

يتم التشغيل بواسطة Blogger.