سها و هانى و قصه محارم نيك مثيره

0
يحكى صاحب القصه قصته
اسمي هاني عمري 18 سنة ولي أخت اسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان بابا مهندس بأحدي شركات التنقيب علي البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع علي البحر و لي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن أثاث وبها تليفزيون متوصل علي ديش متحرك واصل علي جميع الأقمار الأجنبية والعربية وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة علي النت وطبعا الأمر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول علي المواقع السكسية علي النت وطبعا أكيد سأهتاج من مناظر النسوان العرايا ومن اكساسهم البيضة النضيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف وطبعا بشاهد أفلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا سألعب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم علي نفسي علشان اطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بتنقل بين المواقع علي أحلي مقاطع للسكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا بسمع الغنج والكلام السكساوي أح ..أح ..أح وأف.. أف.... وكمان عرفت من هذه المواقع انك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها يعني إيه حاجة ممتعة بس ثمنها غالي علي شاب مثلي وطبعا ما اقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري حاقول لأهلي إيه جايب عروسة لها كس وابزاز علشان ألعب بيها دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقي سمعتي في البيت زى الهباب ما إحنا كعرب عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كدة حنلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو حتجري عي ممارسة جنس المحارم لان شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش حلاقي المتعة دي إلا مع الجنس الآخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلّص دراستك الجامعية علي الأقل وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو امرأة من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي ؟وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو امرأة متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك أو من جيرانك المقربين المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي أنا سرحت في الكلام المهم إيه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا ..... وكنت عندما أشتاق للنظر لامرأة حقيقية أتلصص و أتشوق للذهاب إلى غرفة أختي الوحيدة وأستمتع بالنظر اليها وهي نائمة واتامل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت اشعر بإثارة قوية تنتابني .وزبي المنتصب يريد أن يخرج ماؤه الحار فارجع إلى غرفتي وأنا محبط وحزين ..وفي ليلة من أحد الليالي أخذني الشوق وذهبت إلى غرفة أختي ليلا فوجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم قصير وقد ارتفعت أطرافه إلى أعلى وبان كلوت أختي الأحمرالرقيق الصغير.. واقتربت منها وحاولت النظر إلى كسها من طرف الكلوت ولكن كان صعبا جدا رؤية كسها فأخذت أتشممه من فوفق الكلوت فسخنت جدا و أخذ العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي أصبحت نار وعقدت العزم علي أن أرى كسها..فانحنيت علي أختي محاولا أن أزيح حز الكلوت الذي يغطي كسها فشد الحز علي كسها فاستيقظت اختي وأحست بيدي وهي تحاول أن ترفع هذا الكلوت الملعون وطبعا ايدي خبطت كسها غصبن عني فمسكت أختي ايدي ووبختني وأخرجتني من الغرفة وأغلقت الباب عليها بالمفتاح
وخرجت متخاذل منكس الرأس و في شدة اليأس والكسوف و الخوف و في حالة لا احسد عليها وكنت خائفا من أن تخبر بابا أو ماما بما حدث وأخذت أفكر في مخرج من هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه بسبب الشهوة العارمة المسيطرة علي تفكيري وفكرت!! ....آه أختي عندها محمول فلماذا لا أرسل لها رسالة على محمولها وفعلا قمت بكتابة الرسالة الآتية: حبيبتي أختي أنا باحبك من زمان ومشتاق اليكي في كل لحظة وأتمني أن لا تزعلي مني لأن شهوتي كانت مدمراني لأني كنت بأشاهد فيلم سكس علي النت فهجت علي الآخر وجريت عليكي علشان اطفي ناري لأنك جميلة ومكتملة الأنوثة وعاوز رضا كي عليا وأتوسل اليكي أن لا تخبري احد بما حصل واوعدك أن لا أكررها مرة ثانية وهي كانت غلطة من اخو كي حبيبك ... بعدما أرسلت الرسالة لاختي حاولت ان أنام ولكن طار النوم من عيني و حتي صباح اليوم الثاني وعندما استيقظت اختي من نومها كنت انتظرها بفارغ الصبر لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الإفطار وكانت أمي بيننا ولم تنطق اختي بكلمة واحدة الاّ انها كانت تنظر إليّ باستغراب وذهب كل واحد منا الى مدرسته وعندما رجعنا من مدارسنا كان الأمر عادي والتزمت اختي بالصمت ولم تخبر احد..سهرت على التلفزيون بغرفتي لساعة متأخرة من يوم الخميس والذي بعده العطلة يوم الجمعة ولم تخرج اختي من غرفتها وعند نهاية سهرتها أحسست بأنها تقفل عليها بابها من الداخل بالمفتاح..وفي الساعة الثالثة تقريبا وقبل بزوغ الفجر سمعت باب غرفة اختي ينفتح وإذا بها تدخل الحمام وأسرعت داخلا غرفتها متخفيا تحت سريرها وما ان عادت اختي من الحمام ودخلت غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها..حتي نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت أتوسل اليها وأبوس أيديها وجبينها أن تسمعني وسوف أغادر غرفتها على الفور.ولكنها صارت كالمتوحشة وأخذت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها أنا أريد ان أتكلم معك بكل صراحة بس توعديني ألا تصرخي فوعدتني فرفعت يدي عن فمها وقلت لها أكيد شوفتي رسالتي علي محمولك انا فعلا باحبك وحاسس اننا قريبين من بعض في السن وانا عاوز اتفاعل معاك لانني محتاجك واكيد انتي ايضا محتجاني وانا مش حلاقي حد يفهمني ويقدرني مثلك وعلشان بحبك مش ممكن اسبب ليكي أي أذي مادي او معنوي وانا مش لاقي حد غيرك أمامي أمارس معه الجنس الجميل الممتع واكيد حأخاف عليكي وحتخافي عليا اكثر ما اخاف على نفسي ..وكل ما أريده منك ان ابوسك من شفايفك لانني احبك واعشقك واذا سمحتي لي ان ارضع حلمات صدرك;كطفل صغير محتاج لحنانك واقنعتها ان كثير من الاخوات يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية او من الطيز ..فرفضت اختي الفكرة من جذورها وهددتني بانها ستنادي على بابا الان اذا لم اخرج بسرعة واخرجتني من الغرفة واقفلت الباب.
ومرت الأيام و اختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي..ولم تعد تخرج للحمام في الليل ودائما قافلة غرفتها بالمفتاح من الداخل ولم تعد تكلمني او تجلس معي علي انفراد سواء بالليل أونهارا
فأصبحت في لوعة وحزن شديدين لانني احبها واتمنى ممارسة أي لون من الجنس معها ..وفي أجازة نصف العام طلب منا بابا في ان نعد انفسنا للذهاب في رحلة خلوية لأحد شواطئ البحر..وركبنا سيارتنا وتوقفنا امام احد الشواطيء الجميلة للبحرونصب ابي خيمة لاتبعد عن شاطئ البحر كثيرا وجهزها من الداخل لنا وقسمها حجرتان ووضعنا بها امتعتنا واخبرنا بانها بيتنا لمدة ثلاثة أيام ووضعنا المنضدة والكراسي وبعض لوازم الشواء امام الخيمة وذهبنا جميعنا للصيد من البحر وحصلنا علي كمية وفيرة من السمك أعطيناه لماما لشوائه ثم ارتدينا ملابس البحر انا وأختي وبابا وذهبنا للماء نلعب ونتسابق وطبعا كنت لابس مايوه سليب واختي لابسة مايوه قطعتين حيا كل حتة من جسمها وأردافها البيضاء الجميلة التي تفصح عن احلي كس يعلوها واخذت سها تلعب معي في الماء وترشني بالماء دون ان تقترب مني وانا حاتجنن عليها وزوبري طبعا واقف وشادد وهي شايفاه ولكن عاملة مطنشة علي الاخر اما بابا فكان مندمج في السباحة التي يحبها ثم انتهينا من مرحنا وجلسنا للغدا واخذنا نتسامر ونلعب امام الخيمة حتي جاء علينا الليل وسهرتا في السمر لساعة متاخرة وحان بعدها وقت النوم ودخلنا لننام جميعنا بالخيمة فى ****** الدامس حيث بابا وماما ينامون في حجرة أول الخيمة وطبعا قام بابا بتشغيل راديو محموله اكيد علشان ما نسمعش ما يدور عنده هو وماما ووجدتني انا واختي ننام بحجرة بأخر الخيمة..ولم تكن فرشة اختي علي ارض الخيمة تبعد عن فرشتي نصف متر فقمت بتشغيل راديو المحمول علي اجمل الاغاني العاطفية للتشويس و لاشغل قلب اختي يمكن تحن عليا لأنني كنت متلهفا علي نيكها و زبي منتصبا ويكاد يخرق بنطلوني من شدة الانتصاب وكان في وسط الخيمة امتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها ابي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك امي..فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف اختي والصقت زبي بطيزها من فوق كلوتها بعد ان رفعت ملابسها بيدي الى اعلى جسمها....احست اختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلوت فحاولت ان تعمل ردة فعل بايدها ولكنني اخذتها بين زراعي بكل قوتي وصرت أحرك زبي تحت كسها وبين أفخاذها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني انزل كلوتها عن طيزها واضع زبي بين فلقتي طيزها العارية..وعندما شعرت ان اختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت أتحسس كسها وبظرها باصابعي..وتجرأت اكثر وقلعتها الكلوت كاملا وسحبتها باتجاه زبي الذي أخرجته من بنطلوني وصرت احك لها براس زبي علي شفرات كسها وطيزها واستسلمت اكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته.وقلبتها وجعلت وجهها في وجهي وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي ووجدتها تلعب في زوبري بأصابع قدمها من فوق بنطلوني وعند اذ قمت بنزع بنطلوني وسروالي ولزقت زوبري علي لحم افخاذها واخرجت لي بزازها فقبضت عليها بفمي واخذت تتلوي بفخذيها علي زوبري المنتصب السخن نار ثم نزلت تقبيل علي سوتها وبطنها حتي نزلت لعشها الجميل ونظرت اليه فوجدته احلي مما تصورته كس وردي جميل ذو شفايف جميلة وغليظة وبظر ظاهر وناطط وواقف زى الأسد فقمت بمص وتقبيل شفرتيها ومص بظرها وعضه بلساني وفجأة خرج منها عسل كسها عي شفتاي وتزوقته كأحلي عسل ثم عدلت نفسي فوجدتها انتبهت وقالت ماذا ستفعل اياك وبكارتي فقلت لها انا اول من يحافظ عليها لاتخافي عليها انا حامسك رأس زوبري واحكه علي بظرك وشفرات كسك فقط وده بيسموه تفريش فل تخافي يا سها يا حبيبتي ومسكت زبي وجعلت رأسه خارج قبضتي وأخذت احك في شفارتها وبظرها ثم نمت علي ظهري وجعلتها فوقي وجعلت راس زوبري خارج قبضتي وأخذت ادعك في بظرها وشفايف كسها لغاية ما خليت كسها أحمر من كثر الحك وفجأة جاءتها شهوتها فانتفضت سها انتفاضة كادت تفلت مني راس زبي ولكني خفت عليها وقبضت علي زبي بقوة حتي لايهرب مني ويدخل داخل أعماق كسهاوونجحت المحاولة ولكنني وجدتني أنتفض أيضا وأقذف حمم ساخنة من اللبن أرض أرض من زوبري فجاءت علي شفراتها ونام زوبري ووجدتها تمسح لبني من علي كسها وتتذوقه باطراف اصابعها فتعجبت لما تفعل وقلت لها كنت في جرة وخرجت لبرة ايه ده يا سها قالتلي انا باسمع من صحابي ان ده هو لبن الراجل وطعمه بيبقي حلو فاردت تزوقه اشمعني انت تزوقت عسل كسي اكيد انت عارف من صحابك حلاوته وجماله قلتها يا بنت الجنية كل ده يطلع منك دا انا كنت فاكرك قطة مغمضة ثم سحبت اختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها انها اكتفت بذلك فطاوعتها وانزلقت على فرشتي وكأن شيئا لم يحدث واغلقت الراديو ولبست اختي كلوتها وتغطت ونامت وبقيت انا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لانني اخيرا مارست لونا من ألوان الجنس مع سها اختي ولعبت في كسها ولعبت في شعرتها التي كنت اتمنى لمسها بالاضافة الى انني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم اشعر بها طول حياتي
وفي الصباح قمت و اختي ونحن في شدة النشاط والنشوة و تناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت احاول ان احكي مع اختي ولكن كسوفها وخجلها كان يمنعاها من مواجهتي مع انها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع وامي وابي
وكنت انتظر ****** بفارغ الصبر واشتريت فازولين من اجزخانة قريبة من الشاطئ ولانني كنت عارف من قصص المحارم ان الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز..
وعندما حل ****** ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش اختي وجدتها قلقانة فأخذتها في حضني ووجدتها قالعة سوتيانها وأخذت اقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وادخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم اخذت أمصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق وسألتها ان كانت تعرف النيك في الطيز فاخبرتني بخجل انها تعرف كل حاجة من النت ومن صحابها فقلت لها ايه رايك نجرب ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس علي فراشها جلسة الكلب وطيزها امام وشي بالضبطت ووجدتها تطلب مني ان الحس لها اولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها يخرب بيتك يا بت ياسها دا انت مش محتاجة علام ...دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي كله ايضا وحاولت ادخال زبي في طيزها فقالت لي انت بتعمل ايه يا منيل دا انت خايب قوي ليه كدة ياهاني لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعاورنيش وأخر دم وفعلا عملت زي ماهي قالت وانا طلعت غشيم فكان الامر صعبا للغاية وفعلا استطعت ان اوسعها وادخلت راس زوبري في طيزها بمنتهي السهوله ودون أي الم او دم على طيزها وعندما ادخلته بقوة صرخت وخفت ان ينفضح امرنا فتراجعت عن ادخال زبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والاثارة الجنسية ووضعت راس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليها وارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها لمدة طويلة وهي مستسلمة وبدون أي حركة او مقاومة..قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الاثارة والرضى ونمت بعمق من شدة الاثارة واللذة.ونهضت من نومي فلم اجد احدا في الخيمة سوى اختي حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد ..قلت لها الشاي جاهز فقالت اخرج وانتظر مع اهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وانا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة شربنا الشاي بالبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت التقرب من اختي والتحدث معها ولكنني فشلت في ذلك لانها كانت تنفر مني وتتجنبني ثم تناولنا غداءنا وفي اخر النهار حل ابي الخيمة وركبنا سيارتنا وعدنا الى بيتنا دون أي حوار او حديث بيني وبين سها وصلنا الي منزلنا بساعة متاخرة من الليل ولم نسهر لان اثار التعب جعلتنا ننام بسرعة ثم صحونا مبكرا وتناولنا فطورنا واختي مبتعدة عني واخذت افكر فيما حدث مني لاختي وهل زعلتها في شيء وانتهزت خروج بابا وماما ووقفت امامها قبل ان تجري علي غرفتها وتقفل عليها بالمفتاح وقلت لها لازم تعرفيني ايه حصل مني في حقك فقالت لاشيء قلت لها لأ فيه حاجة زعلتك مني قالتلي زعلانة منك لانك قمت ومكملتش معايا بعد ما فتحتني من طيزي حرام عليك يا هاني تعذبني وتشوقني وانا حسيت انك بتحاول تزلني بعد ما عرفتك كيف تفتح طيزي ولقيتك قايم وسايبني ورايح تنام قلت لها يا عبيطة انتي صوتي وخفت بابا وماما يحسوا بحاجة بيننا قالتلي ياعبيط انا كنت بسوّط من النشوة مش من الالم وانسحبت الي حجرتها ثم نزعت عنها ملابسها و صارت تتعرى امام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتحاول وضع اصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني اهجم عليها باقصى سرعتي واضع يدي على كسها وقلت لها انا الان يا قاتل يا مقتول..انا مش قادر ابعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك
وبوعدك ان اكون معك لطيفا وان اقضي معك يوم تنسي فيها اسمك ونيمتها على السرير بحنان وتجردت من جميع ملابسي وكاد ان يغمى علي عندما رايت حلمات صدرها واقفة علي الآخر وعسل كسها مغطي شعرتها الخفيفة البنية اللون و كان صدرها صغيرا وبشبه ثمرة التفاح الكبيرة..نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت امص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت اختي تئن وتتوجع وتصدر اصواتا سكسية مية بالمية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها وراسه يتجه الى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم...التهمت حلمات صدرها فساحت اختي وافتكرتها ميتة من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا...وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي الى اعلى وتنزله..وصارت في عالم اخر وليس هناك احد يستطيع التعبير عن اثارة ولذة اختي العارية ومسكت زوبري وحاولت ادخاله في كسها فتهرتها بشدة وقلت لها يخرب بيتك يا بي هو حصل ايه قالت لي يا هاني نفسي يخش جوة كسي علشان انا جعانة منه علي الآخر قولت لها لأ مستحيل احنا اتفقنا علي النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها بالفازولين وادخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومتهيأة للنيك في الطيزوتوقعت ان تصرخ وبسرعة ادخلت اصبعين داخل طيزها ثم املأت زبي بالفازولين وجعلتها تركع وادخلت راس زبي ببطئ و ضغطت بزبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين ارداف طيزها وعندما احس زبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم اشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني اعيش في جنة لم اتوقعها من قبل وارتعشت اختي رعشة قوية واخذت تبكي وتصرخ وعرفت انها من النشوة و الشهوة وليست من الألم وقلت لها الان زال الخطر وانفتحت طيزك واصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم واخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني اللبن...نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وانا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري..استيقظت من نومي بعد نصف ساعة واختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت اداعب بظرها الصغير براس لساني وهي تمسك شعري باظافرها وكلما هاجت سحبت شعري الى انني شعرت ان شعري سوف ينزع من راسي من شدة اثارتها جاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير الي السقف من شدة الرعشة واصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي وراسي وعصرت راسي بساقيها وكانها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت ارجلها عاليا وادخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء..فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وانا اخرج وادخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وانزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة.
سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الابيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وانها فرصة لن تعوض ابدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن ترجتني اختي ان اخرج من غرفتها لانها متعبة جدا امرها فوافقتها بشرط ان تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي انيكها فواعدتني وخرجت للحمام لأغتسل وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت احلى واجمل يوم بكل حياتي ونمت وانا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما.. وبعدها صرت انيك اختي بغرفتي او بغرفتها ليلا واحيانا بالنهار عندما يكون بابا وماما في عملهم وصرت انا واختي لا نستغني عن بعضنا وصرت محبوبها ومحبوبتي وكبرت وتزوجت قبلي ولم انساها ولم تنساني وجاءت يوما لبيتنا وكافأتني بنيكة في كسها بعد ان فتحها زوجها وأصرت أن أنام علي ظهري وتركب فوقي كالفرس كي تنيكني كما نكتها من قبل وتخلص مني وتاخذ مني ثأرها !!!

لا يوجد تعليقات

أضف تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.